أَنَا أُفَضِّل الْأَعْضَاء وَالَّلُي مُش عَاجْبُه يَقُوْل لِي ..!!
نَعَم .. لَا تَغْضَب عَلَي فَأَنَا اسْتَحَق هَذَا الْلَّقَب ...
و لِلْأَسَف لَا يُوْجَد عُضْو يَسْتَحِق هَذَا الْلَّقَب ...غَيْرِي
بَل أَقُوْل و بِكُل جُرْأَة أَفْضَل وَأَهَم عُضْو ...
فَالكُل يَهْتَم بَي وَيَرْجُو سَعَادَتِي ...
قَد لَا أُخْفِيْكُم ان بَعْض الْأَعْضَاء قَد يُعْجِب مَن كَلَامِي ...
و يَعْتَقِد انّي عُضْو مُصَاب بِالْغُرُوْر ...
و أَقُوْل لَه صَدَقَني انْت بِدُوِنِي لَا قِيْمَة لَك وَلَا نَفْع مِنْك ...
وَلَكِن عِنْدِي مُشْكِلَة بَسِيْطَة ...
طَبْعَا لِأَنِّي اسْتَحَق الْإِهْتِمَام فَلَابُد مِن مَعْرِفَة مِشْكِلّتِي
لِكَي تُعَالجَو مِشْكِلّتِي ...
مِشْكِلّتِي انَا هُنَاك بَعْض الْأَعْضَاء
وَلِلْأَسَف يُحَاوِل الْتَّضْيِيْق عَلَي ...
وَيَقُوْم بِأَعْمَال يَعْتَقِد انَّه يُرِيْد بِهَا اسُعَادِي ...
وَلَكِن وَلِلْأَسَف اصَاب بِسَبَبِه بِالَضِيِق وَالْوَهْن ...
لَا تَعْتَقِد ان هَذِه الْمُشْكِلَة تَكُوْن عَلَي انَا فَقَط ...
وَلَكِنَّهَا تَتَعَدَّى لِكُل الْأَعْضَاء ...
وَهْنَا الْمُشْكِلَة ...
أَرَأَيْت انَا اهْتَم بِك ...
وَلَكِن لِلْأَسَف هَذِه الْأَعْضَاء لَا تُرِيْد ذَلِك ...
انَا اعْلَم ان الْشَّيْطَان لَه دَوْر فِي ذَلِك ...
وَكَذَلِك نَفْسُك الْأَمَّارَة بِالْسُّوْء ... وَلَكِن مَّاذْنِبِي انَا
لَابُد ان تَكُوْن لَك وِقْفَة مَع نَفْسِك ...
فَأَنَا اسْتَحَق مِن الْإِهْتِمَام اكْثَر مِن هَذَا ...
ارْجُوُك ... لَا تُعَذِّبَنِي..
لَا تُحَاوِل الْمُخَادَعَة انْت ايْضا مُقْتَنِع بِقَرَارَة نَفْسَك بِذَلِك ...
كَيْف يَعِيْش اهُم عُضْو فِي مِثْل هَذِه الْظُّرُوْف الْقَاسِيَة ...
أَرْجُو الْإِنْقَاذ بِسُرْعَة ...
هَل عَرَفْتِنِي ..؟
ღ ஐ ღ
انَا
>
<
>
انَا
ღ ஐ ღ
انَا
>
<
>
ღ ஐ ღ قَلْبِك ღ ஐ ღ
أَهُم الْأَعْضَاء فِي جِسْمِك..
اهْتَمُّوْا بِقُلُوْبِكُم ..
قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَصَحْبِه و سَلِّم :
".. إِن فِي الْجَسَد مُضْغَة .. لَو صَلَحَت صَلَح الْجَسَد كُلُّه .."
وَقَال:
فَأَدْعُوا الْلَّه سُبْحَانَه و تَعَالَى:
أَن يَجْعَل الْقُرْآَن رَبِيْع قُلُوْبِنَا وَنُوْر صُدُوْرِنَا وَجَلَّاء هَمِّنَا وَغَمَّنَا..
مَنْقُوْل اسْالُكُم الْدُّعَاء